نفت الفنانة المصرية مي عز الدين التقاريرَ التي ذكرت أنها تمر بحالة نفسيه سيئة بعد انفصالها عن لاعب كرة القدم محمد زيدان، وأنها طلبت تأجيل البدء في تصوير فيلمها السينمائي الجديد حتى تنتهي من هذه الحالة.
وقالت مي -في تصريحاتٍ خاصة لـmbc.net- إنها تعيش حياتها بشكلٍ طبيعي من دون مشاكل أو أزمات، نافيةً دخولها في قصة حب جديدة، مضيفة أن تأجيل تصوير فيلم (الجريمة الكاملة) الذي قيل إنها طلبت من المخرج عادل يحيى تأجيله جاء لأسباب لا دخل لها فيها، وأنها لا تتناول المهدئات كما تردد بعد انفصالها عن زيدان.
وعادت مي لتؤكد أنها لن تغلق قلبها، بل تنتظر حبّا يعوضها عن كل شيء مرّ في حياتها ويعوّضها ما فات، لكنها تعطي لنفسها هدنة حتى يكون تفكيرها منطقيا وصحيحا.
وأوضحت الفنانة المصرية أن فيلم (الجريمة الكاملة) نوع مختلف من الأعمال السينمائية، فهو ليس عملا كوميديا أو رومانسيا بل إنه يدور في إطار بوليسي صِرف يشبه أفلام الجاسوسية ويحتوي الفيلم على بعض مشاهد "الأكشن" التي ستؤديها مي بنفسها إلا في المشاهد الخطرة التي يمكن أن تستعين فيها بدوبلير.
ويعتبر فيلم "الجريمة الكاملة"، وهو تأليف محمد حافظ، أول تجربة إخراج لعادل يحيى، ويشاركها البطولة مجدي كامل ومحمود حميدة وياسمين الجيلاني.
ويدور الفيلم في إطار تشويقي بوليسي، حول شابٍ يدخل السجن، وعندما يخرج منه يقرر الانتقام من القاضي الذي أصدر الحكم ضده، وتساعده شقيقتاه.
تقليد اللبنانيات
وعلى النطاق التلفزيوني، نفت مي ما قيل عن سعيها لتقليد اللبنانيات في اتجاههن إلى تقديم الأدوار الشعبية في مصر، وذلك من خلال مسلسلها (قضية صفية) الذي تستعد لتصويره قريبا، موضحةً أنها منذ بدء مسيرتها الفنية اتخذت نهجا خاصا بها، ولا تسعى لتقليد أحد سواء من اللبنانيات أو المصريات.
وأوضحت أنها ليست المرة الأولى التي تقدم فيها شخصية فتاة شعبية على الشاشة الصغيرة، فقد سبق وقدمتها في مسلسل (بنت بنوت) من خلال شخصية "نوارة" قبل ثلاثة سنوات؛ أي قبل أن تنتشر موجة الاتجاه للأدوار الشعبية.
ومن المقرر أن يعرض المسلسل في رمضان المقبل، ويشارك في بطولته سوسن بدر، وصلاح عبد الله، وحنان مطاوع، وطارق لطفي.
كانت صحيفة "القبس" الكويتية ذكرت أن المخرج عادل يحيى استجاب لطلب مي عز الدين، بتأجيل تصوير الفيلم إلى بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.. الأمر الذي فسره البعض بكونها تعيش حالة نفسية صعبة، بعد الانفصال عن محمد زيدان.
وقالت مي -في تصريحاتٍ خاصة لـmbc.net- إنها تعيش حياتها بشكلٍ طبيعي من دون مشاكل أو أزمات، نافيةً دخولها في قصة حب جديدة، مضيفة أن تأجيل تصوير فيلم (الجريمة الكاملة) الذي قيل إنها طلبت من المخرج عادل يحيى تأجيله جاء لأسباب لا دخل لها فيها، وأنها لا تتناول المهدئات كما تردد بعد انفصالها عن زيدان.
وعادت مي لتؤكد أنها لن تغلق قلبها، بل تنتظر حبّا يعوضها عن كل شيء مرّ في حياتها ويعوّضها ما فات، لكنها تعطي لنفسها هدنة حتى يكون تفكيرها منطقيا وصحيحا.
وأوضحت الفنانة المصرية أن فيلم (الجريمة الكاملة) نوع مختلف من الأعمال السينمائية، فهو ليس عملا كوميديا أو رومانسيا بل إنه يدور في إطار بوليسي صِرف يشبه أفلام الجاسوسية ويحتوي الفيلم على بعض مشاهد "الأكشن" التي ستؤديها مي بنفسها إلا في المشاهد الخطرة التي يمكن أن تستعين فيها بدوبلير.
ويعتبر فيلم "الجريمة الكاملة"، وهو تأليف محمد حافظ، أول تجربة إخراج لعادل يحيى، ويشاركها البطولة مجدي كامل ومحمود حميدة وياسمين الجيلاني.
ويدور الفيلم في إطار تشويقي بوليسي، حول شابٍ يدخل السجن، وعندما يخرج منه يقرر الانتقام من القاضي الذي أصدر الحكم ضده، وتساعده شقيقتاه.
تقليد اللبنانيات
وعلى النطاق التلفزيوني، نفت مي ما قيل عن سعيها لتقليد اللبنانيات في اتجاههن إلى تقديم الأدوار الشعبية في مصر، وذلك من خلال مسلسلها (قضية صفية) الذي تستعد لتصويره قريبا، موضحةً أنها منذ بدء مسيرتها الفنية اتخذت نهجا خاصا بها، ولا تسعى لتقليد أحد سواء من اللبنانيات أو المصريات.
وأوضحت أنها ليست المرة الأولى التي تقدم فيها شخصية فتاة شعبية على الشاشة الصغيرة، فقد سبق وقدمتها في مسلسل (بنت بنوت) من خلال شخصية "نوارة" قبل ثلاثة سنوات؛ أي قبل أن تنتشر موجة الاتجاه للأدوار الشعبية.
ومن المقرر أن يعرض المسلسل في رمضان المقبل، ويشارك في بطولته سوسن بدر، وصلاح عبد الله، وحنان مطاوع، وطارق لطفي.
كانت صحيفة "القبس" الكويتية ذكرت أن المخرج عادل يحيى استجاب لطلب مي عز الدين، بتأجيل تصوير الفيلم إلى بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.. الأمر الذي فسره البعض بكونها تعيش حالة نفسية صعبة، بعد الانفصال عن محمد زيدان.