كشفت النجمة اللاتينية المنحدرة من أصول لبنانية شاكيرا أنها اعتادت التنكر في زي فتى بينما كانت تدرس في الجامعة حتى تتجنب التفات الأنظار إليها.
وذكر تقرير إخباري الأحد 18 أكتوبر/تشرين أول الحالي، أن النجمة الشهيرة حرصت أثناء دراستها في جامعة كاليفورنيا بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، على التنكر في زي فتى وتغيير اسمها حتى تتجنب أن يتعرف المحيطون بها على هويتها الحقيقية.
ونقل التقرير عن المغنية المولودة في كولومبيا قولها: "كنت أحتاج إلى فترة راحة من نفسي. فالعالم كبير جدا، ولا يمكن أن أكون محط الأنظار فيه. لذا قررت الذهاب إلى الجامعة ودراسة التاريخ لتذوق الحياة الطلابية".
وأضافت المغنية الحسناء (32 عاما): "كنت أضع قبعة على رأسي وأحمل حقيبة كبيرة على ظهري. كنت أشبه بفتى. لم أكن ملحوظة. كان بعض الناس ينظرون إلي بتشكك، وسألني بعضهم: "من أنت؟"، ولكنني كنت أخبرهم بأن اسمي إيزابيل".
كانت شاكيرا اعترفت بأن شكلها الخارجي خلال فترة المراهقة كان أبعد ما يكون عن الجمال والجاذبية، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها خجولة وليست رمزا للإثارة حتى أنها لا تستطيع ارتداء مايوه من قطعة واحدة، رغم ما قد يبدو من تحررها.
وقالت المغنية الكولومبية في مقابلة مع مجلة "إف إتش إم" الألمانية: "كنت ممتلئة خلال فترة المراهقة، ولكنني لم أكن أبالي بذلك؛ حيث كنت أركز على الموسيقى وكتابة الأغاني".
وأعربت شاكيرا عن اندهاشها من الضجة التي تثار حول شخصيتها، لا سيما وأنها صارت رمزا لنوع معين من الرقص تؤديه غالبا في أعمالها الغنائية.
وقالت: "عندما أغني أشعر بأنني حرة، ولكني لا أتجول على الشاطئ برداء بحر مكون من قطعة واحدة.. ربما يصعب فهم هذا، ولكني خجولة بعض الشيء عندما يتعلق الأمر بجسدي".
كانت "شاكيرا" قد أطلقت الشهر الماضي في العاصمة مدريد أحدث أسطواناتها، تحت عنوان Loba (ذئبة)، والتي وصفتها بـ"أكثر ألبوماتها تحررية".
يذكر أن شاكيرا التي تشغل منصب سفيرة للنوايا الحسنة في اليونيسيف منذ أكتوبر/تشرين أول عام 2003، مرتبطة منذ عام 2000 بأنتونيو ديل روا (36 عاما) نجل الرئيس الأرجنتيني السابق فرناندو ديل روا.
وذكر تقرير إخباري الأحد 18 أكتوبر/تشرين أول الحالي، أن النجمة الشهيرة حرصت أثناء دراستها في جامعة كاليفورنيا بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، على التنكر في زي فتى وتغيير اسمها حتى تتجنب أن يتعرف المحيطون بها على هويتها الحقيقية.
ونقل التقرير عن المغنية المولودة في كولومبيا قولها: "كنت أحتاج إلى فترة راحة من نفسي. فالعالم كبير جدا، ولا يمكن أن أكون محط الأنظار فيه. لذا قررت الذهاب إلى الجامعة ودراسة التاريخ لتذوق الحياة الطلابية".
وأضافت المغنية الحسناء (32 عاما): "كنت أضع قبعة على رأسي وأحمل حقيبة كبيرة على ظهري. كنت أشبه بفتى. لم أكن ملحوظة. كان بعض الناس ينظرون إلي بتشكك، وسألني بعضهم: "من أنت؟"، ولكنني كنت أخبرهم بأن اسمي إيزابيل".
كانت شاكيرا اعترفت بأن شكلها الخارجي خلال فترة المراهقة كان أبعد ما يكون عن الجمال والجاذبية، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها خجولة وليست رمزا للإثارة حتى أنها لا تستطيع ارتداء مايوه من قطعة واحدة، رغم ما قد يبدو من تحررها.
وقالت المغنية الكولومبية في مقابلة مع مجلة "إف إتش إم" الألمانية: "كنت ممتلئة خلال فترة المراهقة، ولكنني لم أكن أبالي بذلك؛ حيث كنت أركز على الموسيقى وكتابة الأغاني".
وأعربت شاكيرا عن اندهاشها من الضجة التي تثار حول شخصيتها، لا سيما وأنها صارت رمزا لنوع معين من الرقص تؤديه غالبا في أعمالها الغنائية.
وقالت: "عندما أغني أشعر بأنني حرة، ولكني لا أتجول على الشاطئ برداء بحر مكون من قطعة واحدة.. ربما يصعب فهم هذا، ولكني خجولة بعض الشيء عندما يتعلق الأمر بجسدي".
كانت "شاكيرا" قد أطلقت الشهر الماضي في العاصمة مدريد أحدث أسطواناتها، تحت عنوان Loba (ذئبة)، والتي وصفتها بـ"أكثر ألبوماتها تحررية".
يذكر أن شاكيرا التي تشغل منصب سفيرة للنوايا الحسنة في اليونيسيف منذ أكتوبر/تشرين أول عام 2003، مرتبطة منذ عام 2000 بأنتونيو ديل روا (36 عاما) نجل الرئيس الأرجنتيني السابق فرناندو ديل روا.