سيطرت راوية أنور محمد، البالغة من العمر 30 عاماً، على خوفها وحكَّمت عقلها، وتغلبت على الذئاب الثلاثة الذين أرادوا التهام براءتها، وذلك بعد أن وقعت فريسة لرغباتهم الجنسية، عندما استوقف سائق التوك توك الولد الصغير الذي ارتعد خوفاً من تهديداتهم، وعجز عن حمايتها ولتهدئته، وخوفاً من الإبلاغ عنهم أعطاه أحدهم خمسة جنيهات، وهددوه بالقتل لو أخبر أحداً واصطحبوا السيدة معهم في التوك توك الذي بحوزتهم، واستغاثت بعد أن توقفوا بها في الحقول الزراعية.
وعندما أيقنت أنها لن تجد من يغيثها استمالت نحو أحدهم وأخبرته برغبتها في معاشرته هو بمفرده جنسياً، فباع صديقيه واصطحبها بالقرب من مصرف مياه استجابة لرغبتها، وقامت بإلهائه بعد أن نزعت العباءة التي كانت ترتديها، فتخيل أنها تخلع ملابسها لمعاشرته، إلا أن ألقت بنفسها في ماء المصرف رغم قذارة المياه، إلا أنها رأتها الوسيلة الوحيدة لإنقاذ براءتها.
وجاء صديقاه للحصول على نصيبهما من الفريسة، فوجدوها تسبح في ماء المصرف، وأوهمتهم بعد أن شاهدت الآخرين قد حضرا بأنها تغرق، فلاذ الثلاثة بالهرب، وحاولت الخروج من المصرف ولكن مقاومتها ضعفت، فاستغاثت لتجد هذه المرة من يحاول إنقاذها.
اتجهت بعد إنقاذها لقسم الشرطة وحررت محضراً بالواقعة أمام العميد جمال عبد الظاهر، وبإحالة محضرها للنيابة أمر باسم شوقي، وكيل نيابة بيلا، وتحت إشراف أحمد شطا، مدير النيابة، بحبس كل من محمد إبراهيم الدسوقي، البالغ من العمر 33 عاماً، عاطل سبق اتهامه في ثلاث قضايا، ووليد بدير أحمد، 35 عاماً، عامل، ومحمد فاروق عبد العزيز، البالغ من العمر 35 سنة، سائق توك توك من مدينة بيلا بكفرالشيخ، أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وجددها قاضي المعارضات 15 يوماً لاتهامهم باختطاف أنثى، والتعدي عليها بالضرب وسرقة هاتفها المحمول، ومحاولة الاعتداء عليها جنسياً.
وعندما أيقنت أنها لن تجد من يغيثها استمالت نحو أحدهم وأخبرته برغبتها في معاشرته هو بمفرده جنسياً، فباع صديقيه واصطحبها بالقرب من مصرف مياه استجابة لرغبتها، وقامت بإلهائه بعد أن نزعت العباءة التي كانت ترتديها، فتخيل أنها تخلع ملابسها لمعاشرته، إلا أن ألقت بنفسها في ماء المصرف رغم قذارة المياه، إلا أنها رأتها الوسيلة الوحيدة لإنقاذ براءتها.
وجاء صديقاه للحصول على نصيبهما من الفريسة، فوجدوها تسبح في ماء المصرف، وأوهمتهم بعد أن شاهدت الآخرين قد حضرا بأنها تغرق، فلاذ الثلاثة بالهرب، وحاولت الخروج من المصرف ولكن مقاومتها ضعفت، فاستغاثت لتجد هذه المرة من يحاول إنقاذها.
اتجهت بعد إنقاذها لقسم الشرطة وحررت محضراً بالواقعة أمام العميد جمال عبد الظاهر، وبإحالة محضرها للنيابة أمر باسم شوقي، وكيل نيابة بيلا، وتحت إشراف أحمد شطا، مدير النيابة، بحبس كل من محمد إبراهيم الدسوقي، البالغ من العمر 33 عاماً، عاطل سبق اتهامه في ثلاث قضايا، ووليد بدير أحمد، 35 عاماً، عامل، ومحمد فاروق عبد العزيز، البالغ من العمر 35 سنة، سائق توك توك من مدينة بيلا بكفرالشيخ، أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وجددها قاضي المعارضات 15 يوماً لاتهامهم باختطاف أنثى، والتعدي عليها بالضرب وسرقة هاتفها المحمول، ومحاولة الاعتداء عليها جنسياً.